الثلاثاء، 8 نوفمبر 2016

أكبر من حدود التساؤل ...







على هيئة انسان ,, ينسكب بين يدّي المطر ..
ينسكب قطرةٌ قطرة ,,
وأنا أتنفسها بلهفة ٍ تغمر الأنفاس التي تعشق المطر ..

وكأنها تسائلني : " عديل الروح" ؟؟
وأجيبها بإسهابةٍ من إجابة : "نعم" .

مساؤك حنين يشاطرني الكلمات والجمل المرتبكة , والعبارات الأكثر إسهاباً في الصمت ..
مساؤك عبقٌ يسري في حبك في كل ثانية ..

وليفي والليالي تشّد باقي رحالها فيني 
وليفي يا عيون اللي تناديني بليا أعذار

أنا ما جيت لك مثل المطر والبرد يحويني
سوى من حرقة الخافق وأبي ياسيدي الأمطار

رعى الله الغلا , من كثر ما دمعٍ نصى عيني
وألوم بداخلي حجم المسافة وطاري الأسفار

أحس إن الوله أكبر من الجملة "أنا ويني"؟
كثير أكبر من حدود التساؤل لحظة الأفكار

" إشتقت لك " ....

هجيرك ,,
مخايلك ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق