يا الصْباح اللي لمسْ وجْنة عنَاي وعيني
يا الصْباح اللي يقول أُنثى الشِتا , مجنُونة
مثل صوتٍ حايرٍ فيني , ولا هوب فيني
ما قويَت اصداي في صَدرْ الوَله وشجُونه
يَرْتحلْ عني صَداك الغّضْ ثم ايجيني ؟!
الكلام اللي سَردْ بعضي , و جّْر لحُونه
ليه نَازلته على صمتٍ , بدا يَسْرِيني
يوم بَاغتني الدجى ,, كنّي غرِيق ٍ دُونه
يا صَباح الوَرْدْ ما شفت الوَردْ يا عيني
ذا الوَردْ كلمة تودّيني ,, لـ بَارق لُونه
وش يخلّي الوجدْ متنَاَهي غزَلْ و يليني
وش يخلّي اللِين متنَاهي لـ وَجدْ طعونه
صرتْ أحبّكْ والظنُونْ انته وأنا تخميني
إيه أنا التخمين , لو يِرقا لـ هامْ ظنُونه
صرتْ أحبْ الشُوقْ وشغَافك تمَرْ سنيني
وإن ندَهني الشُوق لبـّيته ,, هَلا يا عُونه
"هـَجِيرك"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق