السبت، 3 سبتمبر 2016

نغمةٌ معتدلة..




الهيام بكَ،،
 يبتكرُ أنساق لغة شعور مختلفة 
في أبجدية الهوى والحنين ...
في داخلي نصٌ من الكلماتِ
وفي ملامح الكلمات ،،  
كل النصوص  التي تبتكر أنساق لغةٍ  تهيم  بكَ يا سيّدي.. 

 عينيك تبحثُ عن نغمةٍ  معتدلة.. 
تراقصُ الأخيِلة بحركةٍ مراوغةٍ مُستمرة 
يميل كل منهما الى الجانب المعَاكس من الغياب ،، دون أن يتقابلا في منتصف الطريق 
إلا لـ دقائق عابرة فيها تمتزج ارواحنا كي لا نشعر بالغياب.. 
ايقاعٌ غير منظم في ارجاء المدينة،، 
وفي داخلنا نغمةٌ معتدلة.. ي

" مخايلك .. هجيرك.. " 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق