السبت، 27 أغسطس 2016

نـثار أنـثى ...




يا سيدي،،
سأهجر الملامح الغائرة في البوح !
وسأهجر الملامح الغائرة في الصمت!
وما بين البوح والصمت،
هناك نثار أنثى..
ومن النثار،  كان ينمو حوار :
قلتَ لي : لا أحبُ الإنتظار
أجبتك: أريدك أن تحبه  !
وأردفتَ قائلاً : لا أحبُ الانتظار
قلتُ: بل هو يحبك  !
أنتَ: لماذا  ؟
أنا : بالنسبة لي يا سيدي،،
الحب إما ذروة إشتياق
أو اللا شوق..
فلمَ تنتظر  ؟
أجبتني : لأني " أحبك " ..

هـ  ج  ي  ر  ك
مثل المخايل..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق