يا سيدي،،
سأهجر الملامح الغائرة في البوح !
وسأهجر الملامح الغائرة في الصمت!
وما بين البوح والصمت،
هناك نثار أنثى..
ومن النثار، كان ينمو حوار :
قلتَ لي : لا أحبُ الإنتظار
أجبتك: أريدك أن تحبه !
وأردفتَ قائلاً : لا أحبُ الانتظار
قلتُ: بل هو يحبك !
أنتَ: لماذا ؟
أنا : بالنسبة لي يا سيدي،،
الحب إما ذروة إشتياق
أو اللا شوق..
فلمَ تنتظر ؟
أجبتني : لأني " أحبك " ..
هـ ج ي ر ك
مثل المخايل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق