الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016

" مثل الصباح " ...



" مثل الصباح " ...



الضعف ضعف النفس في شين الأفعال 
والكذب مدخال الضعيف،،  وطباعه 

وإلا الصدوق اللي تباهت به أقوال
له في الصدق مدخال ما يوم باعه

ترقى النفوس بفعل ٱثمن من المال
مثل الصباح اللي وضح لك شعاعه

وإلا الخطا مثل الدجى كل ما طال
لون الظلام اللي تساوى بضياعه

أقول لك من صار يرعاها الآمال
يرعى الحشا،  وآمال صدره متاعه

لو عز قدرك في عسر كل الأحوال
اتعّز  قدره ،،  في يسر كل ساعه

دنيا تعلمك الغلا،،  قبل الٱهوال
ودنيا تعلمك الخبث،، والقطاعه

ودنيا تزيّن لك فضا ، بعض الأنذال
وبعض البشر يسوى الفضا بإتساعه

هـ ج يـ ر ك.. 
و..  مـ خ يـ ل ك..  


الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

احياناً،، الصمت حاسد..



ٱتعلم ٱيها المتواري عن أنظار خيالي،،
لم يحسدني عليك،  سوى الصمت..
هذا الصمت المثقل بالكلام..
ولانه مثقلٌ به،،
فبداخله صخب كثيف
بوح مثخن بالعتب..
فلو انك إنتشلتَ كل ما يقبع في داخل صمتي،،
لـ جعلتَ الكلام الذي سنقوله،،  اكثر مما هو متوارياً بقلوبنا.  
حررهُ يا سيدي..
مثلما نحرر الكتابة من قيد الإختباء العاجز..

هجيرك...  

السبت، 3 سبتمبر 2016

نغمةٌ معتدلة..




الهيام بكَ،،
 يبتكرُ أنساق لغة شعور مختلفة 
في أبجدية الهوى والحنين ...
في داخلي نصٌ من الكلماتِ
وفي ملامح الكلمات ،،  
كل النصوص  التي تبتكر أنساق لغةٍ  تهيم  بكَ يا سيّدي.. 

 عينيك تبحثُ عن نغمةٍ  معتدلة.. 
تراقصُ الأخيِلة بحركةٍ مراوغةٍ مُستمرة 
يميل كل منهما الى الجانب المعَاكس من الغياب ،، دون أن يتقابلا في منتصف الطريق 
إلا لـ دقائق عابرة فيها تمتزج ارواحنا كي لا نشعر بالغياب.. 
ايقاعٌ غير منظم في ارجاء المدينة،، 
وفي داخلنا نغمةٌ معتدلة.. ي

" مخايلك .. هجيرك.. "